
من مراحل النمو النفسي والاجتماعي: الإحساس بالاستقلال الذاتي في مقابل عدم الإحساس بالثقة، وتستمر منذ بلوغ الطفل عاماً ونصف إلى أن يبلغ ثلاثة أعوام.
الطفل إذا لم يتمكن من اكتساب الثقة أثناء السنة الأولى من عمره، فإنه من الصعب اكتسابها بعد ذلك، وحينئذ ينمو الطفل مع شعور بعدم الثقة يلازمه طيلة حياته.
مرحلة الشعور بالقدرة على القيام بمتطلباته بمفرده، وإن كان هذا برعاية الوالدين وإشرافهما.
هناك إجماع على أن الشخصية تتطور نفسياً واجتماعياً عبر عدة مراحل، وخلال كل مرحلة يختبر الطفل أزمة نفسية اجتماعية ما، ناتجة عن التغيرات الفسيولوجية والسيكولوجية والثقافية المرتبطة بالمرحلة.
توصل فرويد إلى أنّ الصراع بين رغبتين متضادتين يؤدي إلى الكبت، فكلّ إنسان يحمل في داخله صراعين، الأول يتمثل في الشعور والتحكم في المشاعر، والثاني هو الفطرة الطبيعية لكلّ إنسان، فبمجرد أن يبدأ الصراع بين هذين المتناقضين يبدأ الإنسان بإخفاء وكبت إحدى الرغبتين عن الشعور، فيمنع نفسه من التفكير فيها، أو من تلبيتها إذ أن تلبيتها قد يكون أمراً مرفوضاً اجتماعياً، أو دينياً، فتستقر الرغبة في اللاشعور، وتمر مراحل النمو النفسية عند فرويد بالعديد من المراحل على النحو الآتي:
مع بداية العام الثالث من عمر الطفل يستطيع تكوين جمل بسيطة مكونة من أربع كلمات وتبدأ الجمل المركبة في الظهور التلقائي في كلام الطفل أي جملتين بسيطتين نور الامارات بينهما حرف واو.
ضغوط ومشاكل الدراسة، والتوفيق والرسوب في بعض العلوم، وما يقابله من عقاب وتنبيه من الآباء.
. وهنا يظهر دور الآباء والمعلمين بالمدرسة... فكل أب معلم لأطفاله، وكل معلم يجب أن يكون أباً لتلاميذه.. التقرير يستعرض مراحل النمو النفسي والاجتماعي للطفل حتى سن الثامنة عشرة، والتحديات التي تواجهه وعلاجها. اللقاء مع الاستشاري النفسي الاجتماعي الدكتور فؤاد نور عدلي؛ للشرح والتوضيح.
مقالات من الصحة النفسية مفهوم الرضا النفسي ونصائح للوصول إليه
يشير نمو الطفل النفسي إلى العملية التي تتطوّر فيها نفسيته بها عادة لينتقل من الطفولة إلى مرحلة البلوغ.
خلال هذه الفترة، يمشي معظم الأطفال ويتحدثون بما يكفي للتواصل مع الآخرين.
لتقريب المفاهيم السابقة على سبيل المثال عندما يشعر شخص بالجوع، فإنّ ما تفرضه عليه الهو أن يأكل حتى لو كان الطعام نيئاً أو برياً، بينما ترفض الأنا العليا مثل هذا التصرف، بينما تقبل الأنا إشباع تلك الحاجة لكن بطريقة صحية، فيكون الأكل نظيفاً، ومطهواً، ومعداً، للاستهلاك الآدمي، ولا يؤثر في صحة الفرد.
بالنسبة لعلماء النفس تساعدهم دراسة علم نفس النمو لفهم سيكولوجيه الاطفال في المراحل الدراسية المختلفة لتسهيل العلاج السيكولوجي والارشاد التربوي والنفسي للأطفال.
إذا كان طفلكِ دائم المشاغبة في المدرسة... لا تفوتي هذا الموضوع من صحتي!